احباب الله

احباب الله منتديات المتحابين في الله الطامحين للفردوس منتدى اسلامي تربوي شامل جامع للعلوم والحكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احباب الله

احباب الله منتديات المتحابين في الله الطامحين للفردوس منتدى اسلامي تربوي شامل جامع للعلوم والحكم

احباب الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احباب الله منتديات المتحابين في الله الطامحين للفردوس منتدى اسلامي تربوي شامل جامع للعلوم والحكم


    قصص حقيقية ومسجلة

    عبد الرحيم
    عبد الرحيم
    عضو متميز
    عضو متميز


    ذكر
    عدد المساهمات : 282
    تاريخ التسجيل : 13/05/2011

    3adi قصص حقيقية ومسجلة

    مُساهمة من طرف عبد الرحيم السبت مايو 28, 2011 5:16 am



    قصص
    حقيقية ومسجلة



    سأروي
    لكم قصصاً حقيقية ومسجلة عن بعض هذه العلاجات التي
    أودت بحياة كثير من المرضى وكانت السبب المباشر لموتهم.



    القصة الأولى:
    هذه القصة تتعلق بمعالج شعبي في شمال المملكة أمي لا يقرأ ولا يكتب ويزاول مهنة
    العلاج بالأعشاب، ويتركز علاجه على حالات العقم وكان يقوم بخلط بعض أجزاء الأعشاب
    مع حشرة تعرف باسم "الزرنوخ" وهي حشرة مشهورة عالمياً حيث تربى هذه الحشرة والتي
    تشبه في شكلها الذباب وكانت اسبانيا هي الدولة التي تعنى بتربية هذه الحشرة حتى
    أنها سميت باسمها "الذبابة الاسبانية" هذه الحشرة تحتوي على مادة اسمها الكانثريدين
    (
    Cantheridin)
    هذه المادة الكيميائية تستخدم في علاج بعض الأمراض الجلدية وتدخل في بعض المراهم
    وبعض اللصاقات ولكنها لا تستخدم داخلياً على الإطلاق نظراً لسميتها على الجهاز
    البولي ومشهور هذا المركب بسميته ومشهورة أيضاً هذه الحشرة بسميتها. كان هذا
    المعالج يجمع هذه الحشرات التي تكثر في وقت الربيع ثم يجففها ويخلطها بعد سحقها مع
    بعض الأعشاب ويقوم بعمل جرعات كل جرعة عبارة عن برشامة بمئتي ريال ويعالج بها على
    حسب متعاطيها لعلاج العقم. وكان المرضى بالعقم يذهبون إلى هذا المعالج ويصرف لهم
    برشامة واحدة، على أن تستعمل داخلياً عن طريق الفم.




    تقوم هذه البرشامة بكشط المجاري البولية وتسبب مشكلة في الكلى مما نتج عنها نزف
    وخروج البول ملوثاً بالدم ويصحب ذلك قطع لحمية صغيرة ناتجة عن كشط المجاري،
    والأشخاص الذين يتحملون هذه الجرعة يشفون بعد مدة من هذا التأثير والعقم يظل كما
    هو.




    وقد حدث ان توفي أحد متعاطي هذه البرشامات وشكلت لجنة من وزارة الصحة ومن وزارة
    الداخلية وإمارة منطقة الرياض وكنت أحد الأعضاء الذين طلب منهم تحليل هذه البرشامة
    التي كانت تحوي أجزاء من حشرة الذرنوح والمادة الكيميائية السامة المعروفة
    بالكانثردين ورفعت اللجنة تقريرها بإدانة هذا المعالج وهذه الحالة موثقة واتخذ
    القرار الشرعي الصائب بشأن هذه القضية.




    القصة الثانية:



    هي ورود معاملة من إمارة منطقة الرياض عن طبيب شعبي في حي من أحياء الرياض وكان
    مفاد هذه المعاملة أن هناك طبيباً شعبياً يزدحم عليه بالسيارات الخاصة بالمراجعين
    وان الشوارع المجاورة تقفل من كثرة السيارات. وطلب مني مقابلة هذا الطبيب من أجل
    معرفة مدى علاقته بالتطبيب وهل يمكن أن يعطي تصريحاً بمزاولة هذه المهنة من عدمه.
    واستدعيت هذا المعالج وعندما دخل علي في مكتبي ظننت أنه أحد الطلاب لأن عمره لم
    يتجاوز السابعة عشرة، فسألته عما يريد: فقال: أنا الطبيب الشعبي الذي استدعيتني
    لمقابلتك، فذهلت لما رأيت لأنه صغير لم يلحق ان يلم ولو بجزء من علاج حتى يعالج
    الناس. طلبت منه الجلوس وطلبت منه في هدوء ان يحكي قصته مع المعالجة. فقال: "خرجت
    أنا وعائلتي للتنزه في أحد الأيام إلى الثمامة وكنت في بعض الأحيان أعاني من الأرق،
    وعندما كنت مضطجعاً على جبيني الأيمن في الثمامة وكان بجانبي نبات فأخذت أتذوقه
    ومضغت منه بضع وريقات فشعرت بالنعاس ونمت، وعندما استيقظت فكرت في أن أقوم بعلاج
    الناس وبدأت أجمع من هذا النبات كميات وأسحقه وبدأت أعالج بعض الأقارب وبدأت سمعتي
    تنتشر كمعالج ممتاز وبدأ الناس يتوافدون إلى منزل أبي الذي خصصه للعيادة وبدأت
    الأعداد تزداد لدرجة أن الشوارع المجاورة للموقع لم تعد تتسع لسيارات المرضى هكذا
    كانت بدايتي.




    وعندما سألته هل أنت مقتنع بما تقوم به، فقال لقد سمعت ان هناك معالجين في الحي
    نفسه وكانوا يحصلون على أموال كبيرة من جراء هذه المهنة وأنا في الحقيقة أفهم أنهم
    غير قادرين حتى على القراءة والكتابة وأنا على الأقل طالب في سنة ثانية ثانوية
    وأستطيع التفاهم مع المرضى.



    لقد
    كان اعتقاد جميع مراجعي عيادة هذا الطفل ان لديه الهام من الله عز وجل ويفهمون
    تماماً ان أي شخص في عمره لا يستطيع ان يعالج لأنه لا يزال طفلاً ولم يكن لديه عمر
    من أجل ان يتعلم ولكن كما ذكرت كان اعتقادهم أنه ملهم، وكانوا يذهبون إليه ويشرحون
    له أمراضهم وهو أساساً لا يعي ولا يفهم ما يقولون وفي الأخير يكتب أو يعطيهم العشبة
    المتوافرة ولكل الأمراض. والسؤال هل نقول ان هذا معالج.. وهل يمكن لأي كاتب ان يكتب
    عنه ويقول إنه عالج أناساً وشفوا من أمراضهم بعدما عرفنا قصته برمتها.




    لقد حاولت توجيهه الوجهة الصحيحة وطلبت ان يكف عن هذا العمل وان يكمل دراسته ويدخل
    كلية الطب ويتخرج طبيباً ويعالج الناس وهو على دراية بما يفعل. وقد اقتنع اقتناعاً
    تاماً وأخذت عليه امارة منطقة الرياض تعهداً بعدم العودة إلى هذا العمل وذلك بناء
    على التقرير المعد من قبلنا كجهة علمية.







    جريدة الرياض
    : الاثنين 12 ربيع الثاني 1425 هـ ، 31 مايو 2004 م ، العدد 13128 السنة 40





    &




    يعالج المس




    القصة الثالثة:

    طبيب
    شعبي في المدينة المنورة كان يعالج من المس وكان يؤم مقر عيادته أعداد لا تحصى وقد
    كتب على عيادته الدكتور (....) وذهبت بصحبة اثنين من أعضاء هيئة التدريس بكلية
    الصيدلة عندما كنا نقوم بتنفيذ مشروع وطني مدعم من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم
    والتقنية بعنوان "مساوئ الطب الشعبي السعودي ومحاسنه" حيث قمنا بزيارة كل الأطباء
    الشعبيين والعطارين في المدينة المنورة.
    وعندما ذهبنا لزيارته كان يوجد أمام منزله (مقر العيادة) مساحة كبيرة وجدنا فيها
    عدداً من الخيام منصوبة هناك وحركة الناس أمام العيادة كانت شديدة فسألنا ما قصة
    هذه الخيام فقالوا ان الناس الذين يأتون من مسافات بعيدة من خارج المدينة ينصبون
    خيامهم ليسكنوا فيها ريثما يأتي دورهم نظراً لكثرة المراجعين. وقد كانت طريقته في
    العلاج الضرب والخنق وجمع أكبر قدر من المال وكان بجانب عيادته بقالة مخصصة لبيع
    الماء المقروء والمتفول عليه وكذلك زيت زيتون مقروء عليه للدهان. طبعاً كان كما
    سمعتم عن قصته من الدجالين وعندما أصيب بالتخمة من كثرة الأموال التي جمعها اعتزل
    العلاج واعترف في أحد القنوات التلفزيونية أنه كان مخطئاً في طريقة علاجه وأنه تاب
    إلى الله. إذاً من يضمن ألا يكون بقية المعالجين الشعبيين في المملكة مثل هذا
    المعالج.

    عبد الرحيم
    عبد الرحيم
    عضو متميز
    عضو متميز


    ذكر
    عدد المساهمات : 282
    تاريخ التسجيل : 13/05/2011

    3adi رد: قصص حقيقية ومسجلة

    مُساهمة من طرف عبد الرحيم السبت مايو 28, 2011 5:17 am




    يشوش على الناس





    القصة الرابعة:

    كان
    هناك طبيب شعبي في حي العود بالرياض وقد تعمدت زيارته مع قريب لي على أساس أنه مريض
    وهو في الحقيقة ليس بمريض واتخذنا أماكننا في الغرفة التي يعالج فيها مرضاه وشفت
    الشيء الذي لا يصدقه عقل من خزعبلات، وعندما جاء دور مريضي بدأ يوشوش في أذنه ثم
    قال لنا الحمد لله أنكم وصلتم في الوقت المناسب وإلاّ كانت حالته ميؤوس منها وصرف
    له علاجين أحدهما جالون بلون أصفر والآخر جالون بلون أزرق ويحويان مخلوطاً عشبياً
    وكانت طريقته في كتابة الوصفة إعطاء قطعة ورقة صغيرة لونها أصفر وأخرى قطعة صغيرة
    لونها أزرق وقال أعطوها وأنتم خارجين من الغرفة للشخص الذي جالس تحت الدرج تحيط به
    عدة جوالين بألوان مختلفة، وعندما خرجنا سلمناه الورقتين فدور على الجوالين التي
    لها نفس اللون وأعطانا إياها مقابل 1000ريال. خرجنا من الباب وفي أقرب برميل
    للزبالة رمينا بتلك الجوالين فما رأيكم في ذلك، مع العلم ان هناك عيادة للرجال
    وأخرى للنساء وعليه زحمة شديدة وهو في الحقيقة بعدما رأيت بأم عيني أكبر دجال.





    كل الأمراض





    القصة الخامسة:

    تقدم
    أحد المواطنين قريباً بخطاب يقول فيه ان أم أولاده مريضة بالسرطان وأنه راجع شخص في
    جدة يدعي أنه طبيب أعشاب وان لديه شهادة في طب الأعشاب وعليه زحمة لا تعد ولا تحصى
    ويعالج كل الأمراض بدءا من السرطان والإيدز إلى التهابات الكبد الفيروسية وبالأخص
    B
    C

    وقد وصف له ثلاثة أنواع من العلاج وطلب هذا المواطن فيما إذا كان هناك إمكانية
    لتحليلها لأن زوجته تتعالج في المستشفى ويخشى عواقب العلاج فلبينا طلبه. وبعد يومين
    حضر شخص آخر يحمل علاجات ثلاثة ويقول إنه راجع طبيب أعشاب في جدة حيث إنه مصاب
    بالتهاب الكبد الفيروسي من نوع (
    C)
    وطلب منا تحليل ومعرفة مكونات الوصفات الثلاث، ثم وفي نفس اليوم حضر مريض ثالث مصاب
    بالسكر وذكر أنه ذهب إلى نفس طبيب الأعشاب بجدة وصرف له ثلاثة علاجات لمرض السكر
    وطلب منا التأكد منها قبل أن يستعملها لأنه كان يتعاطى الانسولين وقال إن طبيب
    الأعشاب طلب منه إيقاف الانسولين واستخدام هذا العلاج فقط. ستندهشون عندما أقول لكم
    إن هذه الأدوية للأشخاص الثلاثة الذين تختلف أمراضهم كانت نفس العلاج، فما تفسرون
    ذلك أليس هذا دجلاً على الناس؟. وبعد التحليل اتضح انها ملوثة بأشياء غريبة لا تصلح
    للاستعمال الآدمي.





    الصفار





    القصة السادسة:

    هي
    لامرأة كانت تراجع مستشفى الملك فهد للحرس الوطني بالرياض وكانت تعاني من مشاكل
    بسيطة في الجهاز الهضمي واعطيت أدوية مقننة من استشاريين محترمين على قدر كبير من
    التميز العلمي وأنا في الحقيقة فخور بكل أطبائنا الأكفاء في كل مكان في المملكة.
    ولكنها قابلت صديقة لها ونصحتها الذهاب إلى طبيب شعبي يعالج بالأعشاب وذهبت حسب نصح
    صديقتها واعطاها عشباً من الأعشاب التي تحتوي على المجموعة الكيمائية التي تحدثت
    عنها سابقاً واستعملت المريضة الوصفة العشبية وبعد أربعة أيام من استعمال تلك
    العشبة ظهر عليها أعراض الصفار فذهبت إلى المستشفى وعندما رأها الطبيب المعالج
    استغرب حالتها وسألها ماذا حصل لها فقالت ذهبت إلى معالج يعالج بالأعشاب واعطاني
    هذه العشبة والتي كانت تحملها معها. ارسلت لنا العشبة ووجدنا أنها العشبة التي
    تحتوي على


    Pyrolizidine

    التي تسبب تلف الكبد وأشعرناهم بذلك فوراً ولكن المرأة توفيت بعد عدة أيام بسبب تلف
    الكبد التي سببتها تلك العشبة.





    عين الديك





    القصة السابعة:

    قصة
    امرأة أعطاها أحد عطاري مدينة الرياض بذوراً تسمى بذور عين الديك وهي من البذور
    السامة وهذه البذور تستعمل مع بعض الأعشاب الأخرى كمردود للنفساء استخدمت هذه
    المرأة تلك الوصفة وتوفيت حيث إن تلك البذور من النباتات السامة القاتلة، وأود أن
    أسأل من أين دخلت تلك البذور السامة وكيف تُصرف هذه البذور؟ ولكن كما قلت لكم
    مسبقاً أن المداوين الشعبيين الذين يعالجون بالأعشاب والعطارين لا يعترفون أساساً
    بأن هناك نباتات سامة.





    الكبد





    القصة الثامنة:

    وهي
    لرجل راجع أحد العطارين بمدينة الرياض وشكى له أنه يعاني من مرض في الكبد وطبعاً
    هذا العطار يقوم بتحضير الوصفات أو الخلطات بنفسه ويشخص المرض بنفسه وقال هذا
    المريض انني مكثت في الانتظار حتى يصلني الدور من بعد صلاة المغرب حتى آذن العشاء
    ثم عدت بعد العشاء ووصلني الدور بعد جهد جهيد نظراً لزحمة المراجعين على هذا العطار
    أو المعالج ثم اعطاه قارورتين مملوءتين بسائل أسود قال له المعالج استعمل هذه
    القارورة صباحاً والقارورة الأخرى مساءً من كل واحدة تشرب ملء فنجان قهوة وسوف تشفى
    بإذن الله وأخذ منه مبلغاً من المال لا يصدقه عقل. بعد انتهاء العلاج حضر إليَّ هذا
    المريض يشكو من ورم في ساقيه وآلام في خاصرته ويقول لم أشعر بهذه الآلام في حياتي
    إلا من بعد استعمال ذلك الدواء فلا أدري هل هو نتيجة لضرر جانبي أم أنه نتيجة شيء
    آخر. فقلت وأنا لا أعرف تماماً لأنه قد يكون فعلاً ضرراً جانبياً لذلك الدواء أو
    ربما يكون نتيجة مرض آخر ونصحته باللجوء إلى استشاري في أحد المستشفيات التي تتوفر
    فيها كل الإمكانات ويتوفر فيها أطباء على مستوى رفيع من العلم.





    السرطان





    ثالثاً:


    نسبة
    معينة من الأمراض لا يستطيع المعالجون الشعبيون ولا العطارون معالجتها بأي حال من
    الأحوال وتتلخص هذه الأمراض في السرطان والإيدز وفيروسات الكبد من نوع

    B،
    C
    ومرض السكر وكذلك الهربس والزهري والسيلان وهذه الأمراض هي إما نمو خلايا بشكل غير
    طبيعي أو فيروسية أو بكتيرية، ويجب أن يكون لدينا القناعة الكاملة بعدم معرفة
    المعالجين بالأعشاب أو بغير الأعشاب أو العطارين معرفة كيف يحصل المرض بهذه الأمراض
    وحضانة البكتريا أو الفيروس في هذه الأمراض ويجب علينا الاعتراف بأن هذه الأمراض هي
    من اختصاص الأطباء الحضرين دون غيرهم وقد يكون هناك بعض الاخصائين ممن درسوا بعض
    العلاجات في الطب البديل وحصلوا على شهادات من بلدان متقدمة تقوم بتدريس هذه العلوم
    وتمنح درجات في هذا المجال وهم مؤهلون لذلك. أما الأشخاص أو المعالجون الشعبيون
    الذين يجرون مقابلات في بعض الصحف الرخيصة ويتشدقون بأنهم يعالجون السرطان والإيدز
    وفيروسات الكبد والسكري وخلاف ذلك من الأمراض التي أساساً لا يعرفون عنها شيئاً
    فيجب عدم تصديقهم والدلالة على ذلك أنك لا تجد مقابلات مع الأطباء الأكفاء الواثقين
    من علمهم وعملهم هو الذي يشهد لهم وليس المقابلة في الصحيفة الفلانية أو المجلة
    الفلانية. لقد قامت اللجنة العلمية المركزية لطب الأعشاب بوزارة الصحة بمقابلة من
    يدعون انهم يعالجون السرطان ويعالجون فيروسات الكبد وعندما طلبنا منهم تقريراً لأي
    مريض من المرضى الذين عالجوه كان لديه تقرير مسبق من أي مستشفى بإصابته بذلك المرض
    ثم قام هذا المعالج بعلاجه وشفي وتم فحصه من قبل المستشفى الذي سبق أن شخص أن لديه
    ذلك المرض وثبت شفاؤه تماماً من ذلك المرض فلم نعثر حتى دلو على شخص واحد وهذا يدل
    على دجل وكذب مثل هؤلاء المعالجين. وأخيراً انصح كل مريض بألا يرمي بنفسه إلى
    التهلكة وأن لجسدك عليك حق وأنه أمانة في عنقك ويمكنهم الذهاب إلى المستشفيات
    المتميزة والتي تملك أكفأ الأطباء وابتعدوا عن الذهاب إلى محلات الشعوذة والأدوية
    العشبية الملوثة.





    جريدة الرياض


    ،الاثنين 19 ربيع الثاني 1425 هـ ، 7 يونيو 2004 م ، العدد 13135 السنة 40




    *****

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 2:43 am